الأربعاء، 21 مارس 2018

الجاذبية مذكورة في القران الكريم

الجاذبية مذكورة في القران الكريم
في قوله تعالى{ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا } (سورة لقمان 10)
اي رفع السموات بغير عمد
و ان الرفع يعتمد على قوة الجاذبية التي لا نراها بالعين المجرده وكل حسب مساره وتوابعه من الكواكب والنجوم وهذا ما
يجب ان يفسره جيلنا الحاضر بعد ما وصل الانسان فيه من رقي علمي يوضح تلك المسالة بسهوله
وليس الاعتماد على الرواة الذين لم يعرفوا الجاذبية اصلا ورسولنا الخاتم اعطى تفسير ظاهر الاية لان البشرية لم تعرف الجاذبيه بعد
ولم تكتشف وترك الامر لمن من هم من امة الرساله ان يبين مدلول تلك الاية علميا
وان الجاذبية مذكورة في القران الكريم قبل اكتشاف نيوتن لها
اخوتي الافاضل حاول الاستعمار الفرنسي ان يبعدكم عن اللغة العربية وفهمها ومن
يتحجج ويمنعكم عن الفهم فهم لا يختلفون عن الاستعمار الفرنسي
فعيوننا تنظر اليكم ان يتم لنا نصره فلا يطير الطائر بجناح واحد فكلنا على امل ان
يتحقق وعدالله ولا يكون الا على مؤمنين يدركوا معنى لغتنا العربية
وحينها سوف لا تحتاجوا الى تفسير القران الكريم عن طريق الرواة الذي نرى فيه
الاختلاف الكبير والحمد لله على نعمة الاسلام
Raise heaven without pillars that Lift depends on the force
of gravity in each planets with their orbits and stars-- it should be explaining
by our generation, it easily to know that in our life now -
writers did not know the gravity before 1000 year


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق