السبت، 13 يناير 2018

محبة النبي صلى الله عليه وسلم ولوازمها==محمد سعيد رسلان/الجمعة 25 ربيع الثاني 1439



إن الحمد لله نحمده ، و نستعينه ، ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ، ومن سيئات أعمالنا .
من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له .وأ شهد أن محمداً عبدُه و رسولُه .
( يَاأَيها الذين آ مَنُوا اتقُوا اللهَ حَق تُقَا ته ولاتموتن إلا وأنتم مُسلمُون )
( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً


وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَتَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً ) .
( يَا أ يها الذين آ منوا اتقوا الله وقولوا قَو لاً سَديداً يُصلح لَكُم أَ عما لكم وَ يَغفر لَكُم ذُ نُو بَكُم وَ مَن يُطع الله وَ رَسُولَهُ فَقَد فَازَ فَوزاً عَظيماً)
هذه خطبة جمعة ألقاها أسد السنة الشيخ محمد سعيد رسلان حفظه الله يوم الجمعة 25 ربيع الثاني 1439 الموافق لـ 12 جانفي 2018 وذلك بالمسجد الشرقي - سبك الأحد - أشمون - محافظة المنوفية - مصر.
رابط التحميل (سريع ومباشر)


هنا


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق